الأسئلة الشائعة المساعدة الذاتية فيسبوك تويتر واتس اب
  • الشيخ عيسى بن سلمان وزير ديوان رئيس الوزراء يؤدي القسم القانوني
  • المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية يؤكد أهمية الالتزام بالأنظمة والضوابط المنظِّمَة للحج
  • الجلسة الافتتاحية تستعرض دور «العقوبات البديلة» وتعزيز النهج الإصلاحي
  • نفذ حديثًا قانون رقم (24) لسنة 2025 بتعديل قانون الجمعيات والأندية الاجتماعية والثقافية والهيئات الخاصة العاملة في ميدان الشباب والرياضة والمؤسسات الخاصة الصادر بالمرسوم بقانون رقم (21) لسنة 1989
  • نفذ حديثًا قانون رقم (25) لسنة 2025 بتعديل قانون العقوبات الصادر بالمرسوم بقانون رقم (15) لسنة 1976
  • صدر حديثًا مرسوم رقم (31) لسنة 2025 بتعديل المرسوم رقم (69) لسنة 2022 بإنشاء مركز الأرشيف الوطني

الشيخ عيسى بن سلمان وزير ديوان رئيس الوزراء يؤدي القسم القانوني

استقبل‭ ‬حضرة‭ ‬صاحب‭ ‬الجلالة‭ ‬الملك‭ ‬حمد‭ ‬بن‭ ‬عيسى‭ ‬آل‭ ‬خليفة‭ ‬ملك‭ ‬البلاد‭ ‬المعظم،‭ ‬بحض...اقرأ المزيد

المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية يؤكد أهمية الالتزام بالأنظمة والضوابط المنظِّمَة للحج

رفع‭ ‬المجلس‭ ‬الأعلى‭ ‬للشؤون‭ ‬الإسلامية‭ ‬أسمى‭ ‬آيات‭ ‬التهاني‭ ‬والتبريكات‭ ‬إلى‭ ‬مقام‭ ‬حضرة‭...اقرأ المزيد

الجلسة الافتتاحية تستعرض دور «العقوبات البديلة» وتعزيز النهج الإصلاحي

انطلقت‭ ‬الجلسة‭ ‬الافتتاحية‭ ‬للمؤتمر‭ ‬أمس‭ ‬بعنون‭ ‬دور‭ ‬العقوبات‭ ‬البديلة‭ ‬في‭ ‬تعزيز‭ ‬النهج...اقرأ المزيد

نفذ حديثًا قانون رقم (24) لسنة 2025 بتعديل قانون الجمعيات والأندية الاجتماعية والثقافية والهيئات الخاصة العاملة في ميدان الشباب والرياضة والمؤسسات الخاصة الصادر بالمرسوم بقانون رقم (21) لسنة 1989

تحيي شبكة المحامين العرب عملاءها وتفيدهم بأنه في يوم الجمعة 30 مايو 2025م أصبح القانون رقم (24) لسنة...اقرأ المزيد

نفذ حديثًا قانون رقم (25) لسنة 2025 بتعديل قانون العقوبات الصادر بالمرسوم بقانون رقم (15) لسنة 1976

تحيي شبكة المحامين العرب عملاءها وتفيدهم بأنه في يوم الجمعة 30 مايو 2025م أصبح القانون رقم (25) لسنة...اقرأ المزيد

صدر حديثًا مرسوم رقم (31) لسنة 2025 بتعديل المرسوم رقم (69) لسنة 2022 بإنشاء مركز الأرشيف الوطني

تحيي شبكة المحامين العرب عملاءها وتفيدهم بأنه صدر حديثًا المرسوم رقم (31) لسنة 2025 بتعديل المرسوم...اقرأ المزيد

صيغة الجوال غير صحيحة
أو يمكنك تسجيل الدخول باسم المستخدم وكلمة المرور
هذا البيان إلزامي هذا البيان إلزامي لا تقل عن 5 أحرف بلا مسافات أو رموز هل نسيت كلمة المرور؟ هل انت عميل جديــد ؟

  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • محرك البحث
  • باحث التعاميم
  • اشترك معنا
  • موسوعة البحرين الإنجليزية
  • عن شبكة المحامين العرب
  • خدمة الأسانيد
  • الجريدة الرسمية
  • اتصل بنا

  • تشريعات سارية
  • تشريعات سارية جزئياً
  • تشريعات مؤجلة النفاذ
  • تشريعات صدرت ولم تنشر بعد بالجريدة الرسمية
  • تشريعات صدرت ولم يُستدل على نشرها
  • تشريعات موقوفة
  • تشريعات ملغاة

  • موسوعة التشريعات
  • موسوعة الأحكــام
  • موسوعة المعاهدات
  • الملـف الصحفـي
  • البحث
  • البحث
  • البحث
  • البحث
البحث المتقدم كلمة البحث لا يمكن تركها خالية



موقع معروف

  • صفحتنا على معروف

النشرة القانونية

للاشتراك مجانًا بخدمة الأخبار القانونية التي تقدمها شبكة المحامين العرب، ومتابعة أهم الأخبار القانونية اليومية ، ارسل كلمة " اشترك - البحرين " أو "Subscribe - bh" على الرقم التالي ثم اضف رقم الخدمة بقائمة جهات الإتصال لديكم

الملف الصحفي » الأخبار تاريخياً » أخبار يوم 17/05/2014 » الشورى يقر رفع سقف الدين العام إلى ٪60 من الناتج المحلي  » 

صحيفة الوطن - العدد 3080 السبت 17 مايو 2014

 المستشار القانوني أنقذ «المشروع» من الإرجاء
الشورى يقر رفع سقف الدين العام إلى ٪60 من الناتج المحلي

كتب - إبراهيم الزياني:
وافق مجلس الشورى على مشروع قانون الدين العام الناص على رفع سقف دين الدولة من 40% إلى 60% من إجمالي الناتج المحلي، في جلسته الاستثنائية الأولى أمس، وأحال المشروع إلى «النواب» للنظر في المواد المختلف حولها.
وأنقذ المستشار القانوني بالمجلس محمد الدليمي، المشروع بقانون من التأجيل واللجوء على هيئة التشريع والإفتاء القانوني، بعد اختلاف ممثلي الحكومة مع الشوريين حول ما نصت عليه المادة الثالثة من أن «للحكومة أن تقترض بقانون مبالغ» ما يعني اشتراط موافقة السلطة التشريعية على الاقتراض الحكومي، إذ رأى محافظ مصرف البحرين المركزي أن «النص غير عملي، إذ إن المصرف يصدر أذونات بشكل أسبوعي، هل يعني أن نأتيكم أسبوعياً للموافقة عليها؟»، فيما أشار أعضاء المجلس إلى أن عقد القروض دون قانون يخالف المادة (108) من الدستور، قبل إيضاح الدليمي أن «النص لن يؤثر على عمل الحكومة، إذ يجيز القانون لها الاقتراض إلى حد 5 مليارات، وإذا أرادت تجاوز ذلك يتم عبر قانون».
وسأل رئيس المجلس علي الصالح، عن «حالة اقتراض الحكومة مبلغ ما قيمته 60% من إجمالي الناتج المحلي، وانخفض بعدها الناتج بنسبة 50%، ماذا يحدث في هذه الحالة؟» من جهتها قالت عضو لجنة الشؤون المالية والاقتصادية بالمجلس د.ندى حفاظ، إن «المشروع قانون يأتي ليسد فراغاً تشريعياً، إذ لا يوجد قانون يحدد سقف الدين العام».
وردت على تساؤل الصالح «من الأجدر أن نسأل ماذا لو لم يكن هناك سقف للدين العام، ووصلت نسبته إلى 80% أو 100% من إجمالي الناتج المحلي»، معتبرة أن «نسبة 60% هي الأنسب، بعد مقارنة اللجنة لأوضاع كثير من الدول».
وقال العضو الشوري الشيخ د.خالد آل خليفة «بلا شك أن القانون سينظم الوضع في البلد، ونتمنى من السلطة التنفيذية الالتزام في تنفيذ القانون بعد صدوره، من المهم ألا يكون حبراً على ورق».
وتداخل محافظ مصرف البحرين المركزي رشيد المعراج «أشارككم قلقكم بالنسبة لموضوع الدين العام، لأنه يهم كل مواطن بحريني بغض النظر عن موقعه، ونحن طوال السنوات الماضية سعينا أن يدار الدين العام بأقصى درجة من العناية، مراعاة للظروف التي يمر بها».
وأردف المعراج «لا شك أنكم تدركون أن السنوات الثلاث والأربع الماضية، مررنا بظروف استثنائية، إضافة للأوضاع المالية العالمية التي ساهمت بتراجع ملحوظ، في ظل هذه الظروف زاد الإنفاق الحكومي، بتوجيه المبالغ لمشاريع تنموية، إضافة إلى الإعانات التي وفرتها الحكومة، ما ترتب عليه زيادة في حجم الالتزامات المالية، وتسبب بارتفاع الدين في السنوات الأخيرة».
وعن سبب تحديد النسبة بـ60%، ذكر المعراج «لم نحدد النسبة جزافاً، هناك كثير من الأبحاث التي تمت، و60% أصبحت متوسط المؤشر للدول متوسطة الدخل، هناك بعض الدول فاقت هذه النسبة، وشاهدتم ما حدث خلال السنوات الماضية للدول التي توسعت في ذلك».
ورداً على المثال الذي طرحه رئيس المجلس، قال المعراج «لا اقتصاد يتراجع 50%، حتى الدول التي تشهد تراجعاً قد يكون بنسبة 1% أو 2%».
ورأى المعراج، أن «القيود التي وضعت في القانون، مع الضوابط الأخرى الموجودة، في محصلتها ستوفر عناصر جيدة للتحكم وضبط الإنفاق في المستقبل وللمضي إلى الأمام، وكثير من الأمور الواردة في مسودة المشروع، تم الاسترشاد بها من الممارسات العالمية، ولا أرى مبرراً للقلق الزائد، في ظل وجود ضوابط حال وصلنا إلى نسب مقلقة».
وعقب الرئيس علي الصالح على مداخل المعراج «يجب أن نقلق جمعياً، بما فيهم المحافظ نفسه على الدين العام، وإذا لم نقلق لن نصلح أوضاعنا، البحرين تعتمد على مصدر وحيد وهو النفط، ونتذكر في سنة 1997 انخفض سعر برميل النفط إلى 8 دولارات، وهذا يحصل، إذ إن النفط سلعة عالمية استراتيجية لا يمكننا التحكم في أسعارها، اليوم سعر البرميل أكثر من 100 دولار، لكن لا ندري كم سيصبح بعد سنة أو سنتين، والقلق حافز لنا جمعياً، لنفكر مرتين قبل رفع الدين العام».
ودار جدل طويل حول المادة الرابعة من المشروع، الناصة على «للحكومة أن تقترض بقانون مبالغ بالدينار البحريني أو بأية عملة أخرى، عن طريق الاقتراض المباشر، أو عن طريق إصدار أذونات على الخزانة العامة، وسندات تسمى (سندات التنمية)..».
وبدأ النقاش، بعد أن اقترح المعراج حذف كلمة «بقانون» من بداية المادة، وبين «السبب في ذلك أن النص غير عملي، وأعطيكم مثالاً، نحن في المصرف المركزي نصدر أسبوعياً أذونات الخزانة، تستحق السداد على ثلاثة أو ستة أشهر، هل يعني إذاً أن نأتيكم أسبوعياً للموافقة على إصدار الأذونات؟».
وأضاف «نحن معكم في وضع ضوابط على السقف، لكن التفاصيل الإدارية يجب أن تكون مرنة، نحن لا نطلب شيئاً استثنائياً، هذا الأمر دارج في كل مكان».
وعقب رئيس لجنة الشؤون المالية والاقتصادية بالمجلس خالد المسقطي «الدستور كان واضحاً أن الاقتراض يكون بقانون يصدر من السلطة التشريعية».
وينص البند (أ) من المادة (108) في الدستور، على أنه «تعقد القروض العامة بقانون، ويجوز أن تقرض الدولة أو أن تكفل قرضاً بقانون في حدود الاعتمادات المقررة لهذا الغرض بقانون الميزانية».
وذكرت د.ندى حفاظ، أن «النص مهم جداً، وحذف كلمة قانون يخالف الدستور، ويفرغ المشروع من محتواه، ويحد من صلاحيات السلطة الرقابية لمجلسي الشورى والنواب»، فيما رأى العضو الشوري د.ناصر المبارك أن «الكلمة غير مهمة، لأن الدستور أصلاً اشترط عقد القروض العامة بقانون». وبعد أخذ ورد بين الأعضاء وممثلي الحكومة، اقترح رئيس المجلس علي الصالح اللجوء لهيئة التشريع والإفتاء القانون، لأخذ رأيهم في المادة ومدى توافقها مع النص الدستور، وعلى ضوء الفتوى يتخذ الشوريين قرارهم، ووافق المجلس على المقترح.
وواصل بعدها المجلس مناقشة باقي مواد المشروع، وبعد الانتهاء من إقرارها، ذكر الصالح أن المستشار القانوني محمد الدليمي نوه إلى أن «المجلس وافق على مرسوم تعديل بعض أحكام قانون إصدار سندات التنمية، وأذنتم بحسب المادة الثانية لوزير المالية بالاتفاق مع مصرف البحرين المركزي، أن يصدر أذونات في حدود 5 آلاف مليون، والحكومة والمستشار القانوني يوضحون أن السلطة التنفيذية لا تحتاج التقدم بقانون لكل قرض، إنما تلتزم بالسقف الأعلى».
وأوضح محمد الدليمي، أن «النص لن يؤثر على عمل الحكومة، إذ إن القانون يجيز لها الاقتراض إلى حد 5 مليارات، وإذا أرادت تجاوز ذلك يتم عبر قانون»، ليقر بعدها المجلس المادة دون تعديل.
ووافق المجلس على المادة السادسة الناصة على أنه «يختص المصرف بكل ما يتعلق بإصدار أدوات الدين العام. وعلى المحافظ تزويد الوزير بتقارير شهرية عن أوضاع هذا الدين، وذلك وفقاً للإجراءات التي يصدر بها قرار من الوزير بالاتفاق مع المحافظ».

الدستور وفقا لأخر تعديل - دستور مملكة البحرين 

المرسوم بقانون وفقا لأخر تعديل - مرسوم بقانون رقم (15) لسنة 1977 بإصدار سندات التنمية

القانون وفقا لأخر تعديل - مرسوم بقانون رقم (39) لسنة 2002 بشأن الميزانية العامة

قانون رقم (9) لسنة 2011 باعتماد الميزانية العامة للدولة للسنتين الماليتين 2011 و2012 

مرسوم بقانون رقم (55) لسنة 2002 بشأن اللائحة الداخلية لمجلس الشورى

مرسوم بقانون رقم (55) لسنة 2012 بتعديل بعض أحكام المرسوم بقانون رقم (15) لسنة 1977 بإصدار سندات التنمية

مرسوم بقانون رقم (29) لسنة 2011 بتعديل بعض أحكام المرسوم بقانون رقم (15) لسنة 1977 بإصدار سندات التنمية

مرسوم بقانون رقم (31) لسنة 2011 بتعديل بعض أحكام القانون رقم (9) لسنة 2011 باعتماد الميزانية العامة للدولة للسنتين الماليتين 2011 و 2012 وبفتح اعتماد إضافي في تلك الميزانية
 


 

  • الرئيسية
  • اشترك معنا
  • موسوعة البحرين الإنجليزية
  • محرك البحث
  • باحث التعاميم
  • عن شبكة المحامين العرب
  • خدمة الأسانيد
  • الجريدة الرسمية
  • اتصل بنا

  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • دليل المحامين العرب
  • منصة أحتاج محامي
  • محامون لخدمتكم
جميع الحقوق محفوظة © 2025 - شبكة المحامين العرب

يسر شبكة المحامين العرب أن تعلن عن إطلاق " خدمة تحضير الأسانيد القانونية " والتى تقوم على مفهوم جديد لفلسفة الخدمة لدى الشبكة، ذلك من خلال المشاركة والتفاعل مع أعضاء الشبكة الكرام ، من خلال المساعدة في البحث وتأصيل المعلومة القانونية عبر مختصين من مستشاري الشبكة القانونيين.

الأسم:

البريد :

أضف طلبك