الأسئلة الشائعة المساعدة الذاتية فيسبوك تويتر واتس اب
  • وزيــر الـداخـلـيـة يـفـتـتـح الـمـؤتـمـر الـدولـي الأول لـلـعـــقـــوبـــات الــبــديــلـــة
  • المناقصات والمزايدات» يستكمل إدراج جميع الجهات المتصرفة في خدمة الإشعارات
  • «بورصة البحرين» تعلن انتخاب يوسف اليوسف رئيسا لمجلس الإدارة

وزيــر الـداخـلـيـة يـفـتـتـح الـمـؤتـمـر الـدولـي الأول لـلـعـــقـــوبـــات الــبــديــلـــة

يفتتح‭ ‬الفريق‭ ‬أول‭ ‬الشيخ‭ ‬راشد‭ ‬بن‭ ‬عبدالله‭ ‬آل‭ ‬خليفة‭ ‬وزير‭ ‬الداخلية‭ ‬يوم‭ ‬الثلاثاء‭ ...اقرأ المزيد

المناقصات والمزايدات» يستكمل إدراج جميع الجهات المتصرفة في خدمة الإشعارات

أعلن‭ ‬مجلس‭ ‬المناقصات‭ ‬والمزايدات‭ ‬الانتهاء‭ ‬من‭ ‬إدراج‭ ‬جميع‭ ‬الجهات‭ ‬الحكومية‭ ‬الخاضعة‭ ‬...اقرأ المزيد

«بورصة البحرين» تعلن انتخاب يوسف اليوسف رئيسا لمجلس الإدارة

أعلنت‭ ‬بورصة‭ ‬البحرين‭ - ‬البورصة‭ ‬المرخصة‭ ‬من‭ ‬مصرف‭ ‬البحرين‭ ‬المركزي‭ - ‬انعقاد‭ ‬الاجتما...اقرأ المزيد

صيغة الجوال غير صحيحة
أو يمكنك تسجيل الدخول باسم المستخدم وكلمة المرور
هذا البيان إلزامي هذا البيان إلزامي لا تقل عن 5 أحرف بلا مسافات أو رموز هل نسيت كلمة المرور؟ هل انت عميل جديــد ؟

  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • محرك البحث
  • باحث التعاميم
  • اشترك معنا
  • موسوعة البحرين الإنجليزية
  • عن شبكة المحامين العرب
  • خدمة الأسانيد
  • الجريدة الرسمية
  • اتصل بنا

  • تشريعات سارية
  • تشريعات سارية جزئياً
  • تشريعات مؤجلة النفاذ
  • تشريعات صدرت ولم تنشر بعد بالجريدة الرسمية
  • تشريعات صدرت ولم يُستدل على نشرها
  • تشريعات موقوفة
  • تشريعات ملغاة

  • موسوعة التشريعات
  • موسوعة الأحكــام
  • موسوعة المعاهدات
  • الملـف الصحفـي
  • البحث
  • البحث
  • البحث
  • البحث
البحث المتقدم كلمة البحث لا يمكن تركها خالية



موقع معروف

  • صفحتنا على معروف

النشرة القانونية

للاشتراك مجانًا بخدمة الأخبار القانونية التي تقدمها شبكة المحامين العرب، ومتابعة أهم الأخبار القانونية اليومية ، ارسل كلمة " اشترك - البحرين " أو "Subscribe - bh" على الرقم التالي ثم اضف رقم الخدمة بقائمة جهات الإتصال لديكم

الملف الصحفي » الأخبار تاريخياً » أخبار يوم 01/07/2014 » في آخر شهر برلماني... النواب والشوريون يصدرون 4 تشريعات مقيدة للحريات  » 

صحيفة الوسط البحرينية - العدد 4315 - الثلثاء 01 يوليو 2014م الموافق 03 رمضان 1435ه

في آخر شهر برلماني... النواب والشوريون يصدرون 4 تشريعات مقيدة للحريات

الوسط - حسن المدحوب
أثير لغط واسع في آخر شهر من أشهر انعقاد الدور الرابع والأخير من عمر «برلمان 2010»، بعد مسارعة كل من النواب والشوريين في إقرار 4 تشريعات خلال شهر يونيو/حزيران 2014، حيث وصفتها قوى المعارضة بأنها مقيدة للحريات في البلاد.
وفي تصريح لـ»الوسط» قال القيادي في جمعية الوفاق سيد جميل كاظم إن «هذه التشريعات هي قرار إلغاء مجلس بلدي العاصمة، وزيادة نسبة طلب استجواب الوزير إلى ثلثي أعضاء المجلس، ومنح وزير الداخلية صلاحيات سحب الجنسية من المواطنين على خلفية مواقفهم السياسية، وإطلاق يده في سحب الجنسية ممن يعيش خارج البحرين لخمس سنوات متتالية، وحرمان المعتقلين السياسيين من الترشح للانتخابات، ومنح وزير العدل صلاحيات واسعة للتضييق على الجمعيات وحلها بقرار وزاري».
وذكر كاظم «أتصور أن السلطة التشريعية، بغرفتيها النواب والشورى، سابقت الزمن في تقنين القوانين التي أرجعت البلاد إلى ابان فترة ما يسمى بمرحلة أمن الدولة، والتي أطلقت السلطة فيها يدها حيث تشاء من تشريعات وقوانين ومحاكم، بحيث أصبحت السلطتان التنفيذية والتشريعية سلطة واحدة لا فرق بينهما».
ولفت إلى أن «هذا التوجه يعنى أن مبدأ فصل السلطات قد انتهى، بحيث تداخلت السلطتان التنفيذية والتشريعية، وأصبحت السلطة اللاعب الوحيد في الساحة السياسية، ولا رأي للشعب والقوى السياسية المعارضة وغيرها، وأن المكتسبات التي ضحى من اجلها شعب البحرين وعلى مدى عقود من النضال، صادرها هؤلاء بجرة قلم، بحسب الطلب الرسمي منهم».
وأضاف أن «قوى المعارضة السياسية ترفض قطعاً مثل هذه التشريعات، باعتبارها تضييقاً جديداً للعمل السياسي، سيؤدي إلى المزيد من الانتهاكات ومصادرة حقوق الإنسان».
وأكمل كاظم أن «السلطة في البلاد تسعى إلى مزيد من فرض سياسة الأمر الواقع، لمنع أي حل سياسي والاستمرار في سياسة الانتقام والابتزاز من خلال الإمعان في الانتهاكات وزيادتها عبر مصادرة ما تبقى من هامش للحريات، والعمل على وضع ترسانة من التشريعات غير المسبوقة على مستوى دول العالم».
وأردف «هذه التشريعات تتناقض تماماً مع الدستور، وميثاق العمل الوطني، كما تتناقض مع كل المواثيق الدولية ذات الصلة بالحريات العامة والديمقراطية واحترام حقوق الإنسان؛ لأن البديل عن الحريات والديمقراطية هو زيادة حالة التصعيد الأمني والسياسي التي تشكل خطورة كبرى على بلادنا البحرين، في ظل حالة الاستقطاب الإقليمي في المنطقة».
وتابع «هذه السلسلة من التشريعات والقرارات التي أصدرها مجلسا الشورى والنواب خلال الشهر الجاري، ومنها قرار إلغاء مجلس بلدي العاصمة، وزيادة نسبة طلب استجواب الوزير إلى ثلثي أعضاء المجلس، ومنح وزير الداخلية صلاحيات سحب الجنسية من المواطنين على خلفية مواقفهم السياسية، وإطلاق يده في سحب الجنسية ممن يعيش خارج البحرين لخمس سنوات متتالية، وحرمان المعتقلين السياسيين من الترشح للانتخابات، ومنح وزير العدل صلاحيات واسعة للتضييق على الجمعيات وحلها بقرار وزاري، تشكل مجتمعة نهجاً واضحاً لدى السلطة في إغلاق كل سبل الحل السياسي الجامع، وسعياً إلى فرض الحل الأمني والرأي الواحد الرافض لأية مشاركة شعبية في اتخاذ القرار الوطني».
وأوضح أن «القوى الوطنية الديمقراطية تطالب بعدم المصادقة على أي من هذه التشريعات، بما للعاهل من صلاحية دستورية، وبإلغاء ما صدر منها كجزء من أي حل سياسي توافقي من شأنه إخراج البلاد من عنق زجاجة الأزمة السياسية».
وشدد كاظم على أن «هذه التشريعات في حال العمل بها، ستؤدي إلى مزيد من التدهور في الأوضاع السياسية والأمنية، باعتبارها مستندة إلى شطب الآخر، والاستحواذ على الثروة والسلطة واحتكارهما في أيدي فئة قليلة، وتخويف المواطنين من إبداء آرائهم ومواقفهم الوطنية».
وفي الجهة المقابلة، أفاد عضو اللجنة التشريعية بمجلس النواب خميس الرميحي لـ«الوسط» أن «من حق أي مواطن أن يطعن بعدم دستورية أي قانون إذا كان لديه اعتقاد بعدم دستوريته، وبحسب ما نعرف، فإن قانون المرور وإلغاء بلدي العاصمة، سيعرضان على المحكمة الدستورية، حيث إن جلالة الملك من حقه دستوريّاً إحالة أي مشروع بقانون إلى المحكمة الدستورية للنظر فيه».
وأضاف الرميحي «في موضوع استبدال بلدي العاصمة بأمانة عامة، فلا أعتقد أن هناك تقييداً لحريات المواطنين في عدم الترشح والانتخاب؛ لأن هذا العمل مطبق في الكثير من دول العالم، ففرنسا التي هي من الدول الديمقراطية العريقة لديها أمانات عامة في العاصمة، فهل نقول إنها تمنع مواطنيها من الترشح للانتخابات البلدية، هي لديها أمانة باريس ومرسيليا وأكثر من مدينة، وهناك دول عربية أخرى بالتوجه ذاته».
وأفاد «أما فيما يتعلق بالتعديلات على قانون الجنسية، لا أرى أن هناك تضييقاً على الحريات، فكثير من دول العالم لا تقر بمبدأ الازدواجية في الحصول على الجنسية، وطالما أن المشرع أحال الموضوع إلى القانون، فمن حق أية دولة أن تطبق ما تراه مناسباً، والقانون استثنى دول الخليج، نعم، في الكثير من الدول العربية والعالم لا يفقد المواطن جنسيته إلا على شيء كبير، كموضوع الخيانة العظمى، وهذا الأمر موجود لدينا في البحرين، فمن الصعوبة بمكان أن يتم اتهام باطلاً لأحد بوصمه بالخيانة العظمى، لذلك كان لابد من اللجوء للقضاء، لذلك فليس هناك تقييد بل تنظيم لهذا العمل».
وأكمل «وفي موضوع تعديل اللائحة الداخلية للنواب بشأن الاستجواب، فاللائحة الداخلية ليس قرآناً منزلاً، لا يستطيع أحد أن يغيرها أو يعدلها، ومتى ما تحققت الإرادة الحقيقية في المجلس، فلن يكون هناك أي عائق أمام أي استجواب، أما الاستجواب لأهداف شخصية فلا بد من وضع ضوابط له، حق النواب في الاستجواب باق، وإن وجد البعض انه بات مقيداً؛ لأن إرادة المجلس يجب أن تكون متوافرة في التأكد من جدية الاستجواب، ومن شأن ذلك أن يحقق الفائدة المرجوة من تقديمه».
وتابع «لا أخفي سرا إذا قلت إن كل الاستجوابات التي حدثت في الفصل التشريعي الثاني كانت استهدافاً حقيقيّاً للأشخاص، قد لا يكونون يستحقون الاستجواب، بل كان هناك استجوابات واستجوابات مضادة، وهذا مبدأ مرفوض، بل ويؤدي إلى التناحر وتقويض العملية الديمقراطية في البلاد».
وشدد على أن «الذهاب إلى أي تعديل بشأن توسيع دائرة الاستجواب مرتبط باستقرار التجربة البرلمانية ونضوجها أكثر، يجب ألا يخفى على بالنا، أن التجربة الديمقراطية لم يمض عليها أكثر من 12 عاماً في البحرين، في الديمقراطيات العريقة لا نرى فيها حتى استجواباً واحداً في مجمل الفصل التشريعي الواحد، وسبب ذلك نضوج التجربة لدى الأحزاب والحكومة». وختم الرميحي «نعتقد أن التعديل المقر بشأن اللائحة الداخلية، قد يحمي التجربة الوليدة من أي انزلاقات، ومتى ما توافرت إرادة المجلس في تعديل هذه اللائحة أو تلك القوانين والتشريعات فسيستطيعون أن يغيروا تلك المواد التي يريدون تغييرها، هذه اللائحة قد يأتي يوم وتتغير إذا كنا على مستوى ملائم من النضج في التجربة البرلمانية».
يشار إلى أنه صدر عن عاهل البلاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، في (25 يونيو/ حزيران 2014)، أمر ملكي رقم 36 جاء فيه: «يُحال مشروع قانون بتعديل بعض أحكام قانون البلديات الصادر بالمرسوم بقانون رقم 35 لسنة 2001 المرفق بهذا الأمر إلى المحكمة الدستورية لتقرير مدى مطابقة المادة رقم 5 مكرراً منه للدستور»، وهو التعديل الذي يقضي بإلغاء مجلس بلدي العاصمة والاستعاضة عنه بأمانة عامّة معيّنة.
جاء ذلك بعد يوم واحد من تمرير النواب في جلستهم الأخيرة تعديل مجلس الشورى على إلغاء مجلس بلدي العاصمة.

الدستور وفقا لأخر تعديل - دستور مملكة البحرين

القانون وفقا لأخر تعديل - قانون الجنسية البحرينية- 1963

القانون وفقا لأخر تعديل - مرسوم بقانون رقم (42) لسنة ‏2002‏ بإصدار قانون السلطة القضائية

المرسوم بقانون وفقا لاخر تعديل مرسوم بقانون رقم (35) لسنة 2001 بإصدار قانون البلديات

المرسوم بقانون وفقا لآخر تعديل - مرسوم بقانون رقم (42) لسنة ‏2002‏ بإصدار قانون السلطة القضائية

المرسوم بقانون وفقا لأخر تعديل - مرسوم بقانون رقم (15) لسنة 1976 بإصدار قانون العقوبات

المرسوم بقانون وفقا لآخر تعديل - مرسوم بقانون رقم (14) لسنة 2002 بشأن مباشرة الحقوق السياسية

قرار وزاري رقم (77) لسنة 2006 بشأن تنظيم الدعاية الانتخابية لانتخابات أعضاء مجلس النواب والمجالس البلدية

قرار رقم (6) لسنة 1972 بشأن تحديد مقار اللجان الأصلية واللجان الفرعية لإدارة الانتخاب في الدوائر الانتخابية

قرار رقم (58) لسنة 2010 بتحديد المناطق البلدية الانتخابية والدوائر الانتخابية وحدودها وعدد اللجان الفرعية لانتخاب أعضاء المجالس البلدية

 

 

  • الرئيسية
  • اشترك معنا
  • موسوعة البحرين الإنجليزية
  • محرك البحث
  • باحث التعاميم
  • عن شبكة المحامين العرب
  • خدمة الأسانيد
  • الجريدة الرسمية
  • اتصل بنا

  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • دليل المحامين العرب
  • منصة أحتاج محامي
  • محامون لخدمتكم
جميع الحقوق محفوظة © 2025 - شبكة المحامين العرب

يسر شبكة المحامين العرب أن تعلن عن إطلاق " خدمة تحضير الأسانيد القانونية " والتى تقوم على مفهوم جديد لفلسفة الخدمة لدى الشبكة، ذلك من خلال المشاركة والتفاعل مع أعضاء الشبكة الكرام ، من خلال المساعدة في البحث وتأصيل المعلومة القانونية عبر مختصين من مستشاري الشبكة القانونيين.

الأسم:

البريد :

أضف طلبك