محامو البحرين

البحث المتقدم

موقع معروف

صفحتنا على معروف

النشرة القانونية

للاشتراك مجانًا بخدمة الأخبار القانونية التي تقدمها شبكة المحامين العرب، ومتابعة أهم الأخبار القانونية اليومية ، ارسل كلمة " اشترك - البحرين " أو "Subscribe - bh" على الرقم التالي ثم اضف رقم الخدمة بقائمة جهات الإتصال لديكم

الملف الصحفي » الأخبار تاريخياً » أخبار يوم 07/03/2016 » 20 مرشحا لانتخابات الأمانة العامة لاتحاد النقابات اليوم »

جريدة اخبار الخليج العدد : ١٣٨٦٣ - الاثنين ٧ مارس ٢٠١٦ م، الموافق ٢٧ جمادى الأولى ١٤٣٧ هـ

20 مرشحا لانتخابات الأمانة العامة لاتحاد النقابات اليوم

توقعت مصادر مطلعة على مجريات الأمور في انتخابات الأمانة العامة للاتحاد العام لنقابات عمال البحرين ان يتقدم الى ترشيح أنفسهم لعضوية الأمانة العامة ما لا يقل عن 20 عضوا من مختلف النقابات العمالية المنضوية تحت مظلة الاتحاد العام.
وكشفت المصادر ان المؤتمر البالغ عدده 136 عضوا قد توزع على لجان اعتماد العضوية والتنظيمية والصياغة والمالية يومي أمس وأمس الأول من أجل سلاسة ومتابعة جدول أعمال المؤتمر، وقد تم اعتماد التقرير المالي وتقرير الرقابة المالية، ثم تقدم السيد سلمان المحفوظ باستقالة الأمانة العامة، وسبق ذلك الاستماع إلى كلمة ممثل الاتحاد الدولي للنقابات أشاد فيها برؤية الاتحاد العام لتطوير الحركة النقابية في مملكة البحرين من جهة، ومن جهة أخرى تطلع الاتحاد الدولي للنقابات إلى نتائج المؤتمر الثالث.
وتوقعت المصادر ان تكون الأسماء التالية (قدامى وجدد) مرشحة لعضوية الأمانة العامة، وهم: كريم رضي، محمد علي مكي، حسن الحلواكي، عبدالقادر الشهابي، عبدالواحد النجار، جعفر خليل، خاتون العرادي، نجاة عبدالحسين، سعاد محمد، مجيد الحليبي، جمعة البنخليل، يوسف أحمد، أحمد مساعد، فلاح هاشم، حسين العصفور، علي غنام، علي البستكي، حسن الشاخوري, زينب أبو ديب، ونوهت المصادر إلى ان أول أربعة أٍسماء أعلاه هي المرشحة لرئاسة الاتحاد للأربع سنوات المقبلة.
وتابعت هذه المصادر التي تحفظت في الكشف عن أسمائها أنه بالواحدة ظهر اليوم يقفل باب الترشيح لعضوية الأمانة العامة، وسيتم رفع التوصيات ثم إجراء الانتخابات لاحقا بعد التأكّد من استكمال الشروط فيما كشفت مصادر أخرى عن انهم لمسوا أجواء من الحماسة بالإضافة إلى وجود توجه جاد وكبير لدى فئة الشباب للدخول والترشيح في الأمانة العامة خلفا للأعضاء القدامى الذين غادروا الأمانة العامة نتيجة لكبر سنهم، وأدوا ما عليهم تجاه نقاباتهم ووطنهم، وحان وقت للشباب بان يواصلوا المشوار سواء في تطوير العمل النقابي بالداخل أو في نسج علاقات قوية مع مؤسسات نقابية وعمالية في الخارج، وبالتالي تحقيق بناء حركة عمالية بحرينية لها مكانتها الوطنية والدولية.