الأسئلة الشائعة المساعدة الذاتية فيسبوك تويتر واتس اب
  • مـرسـوم مـلـكـي بتـعـيـيـن يوسـف خـلـف وزيـرا للـعـمـل ووزيرا للشؤون القانونية وإحالة جميل حميدان إلى التقاعد
  • الشورى يمرر البيانات المالية لحساب التأمين ضد التعطل
  • وزيرة السياحة: شرطة البحرين داعم رئيسي لازدهار السياحة
  • فخرو: أهمية إعادة النظر في خصم ٪1 لصندوق التعطل
  • «الشورى»: فرض سقف صارم لتصاريح العمل يُكبّل السوق ولا يحقق هدفه
  • نفذ حديثًا قرار رئيس مجلس الوزراء رقم (72) لسنة 2025 بإعادة تشكيل فريق العمل الوطني لمكافحة الأمراض المزمنة (غير السارية)

مـرسـوم مـلـكـي بتـعـيـيـن يوسـف خـلـف وزيـرا للـعـمـل ووزيرا للشؤون القانونية وإحالة جميل حميدان إلى التقاعد

صدر‭ ‬عن‭ ‬حضرة‭ ‬صاحب‭ ‬الجلالة‭ ‬الملك‭ ‬حمد‭ ‬بن‭ ‬عيسى‭ ‬آل‭ ‬خليفة‭ ‬ملك‭ ‬البلاد‭ ‬المعظم‭ ‬مر...اقرأ المزيد

الشورى يمرر البيانات المالية لحساب التأمين ضد التعطل

مرر‭ ‬مجلس‭ ‬الشورى‭ ‬في‭ ‬جلسته‭ ‬أمس،‭ ‬برئاسة‭ ‬علي‭ ‬بن‭ ‬صالح‭ ‬الصالح‭ ‬رئيس‭ ‬المجلس،‭ ‬التقر...اقرأ المزيد

وزيرة السياحة: شرطة البحرين داعم رئيسي لازدهار السياحة

أكدت‭ ‬فاطمة‭ ‬بنت‭ ‬جعفر‭ ‬الصيرفي،‭ ‬وزيرة‭ ‬السياحة،‭ ‬أن‭ ‬منظومة‭ ‬الأمن‭ ‬في‭ ‬مملكة‭ ‬البحرين...اقرأ المزيد

فخرو: أهمية إعادة النظر في خصم ٪1 لصندوق التعطل

أكد النائب الأول لرئيس مجلس الشورى جمال فخرو أن المؤشرات تطرح تساؤلاً حول جدوى الاستمرار في خصم نسبة...اقرأ المزيد

«الشورى»: فرض سقف صارم لتصاريح العمل يُكبّل السوق ولا يحقق هدفه

رفض مجلس الشورى مشروع قانون بتعديل المادة 4 من القانون رقم 19 لسنة 2006 بشأن تنظيم سوق العمل، المعد ...اقرأ المزيد

نفذ حديثًا قرار رئيس مجلس الوزراء رقم (72) لسنة 2025 بإعادة تشكيل فريق العمل الوطني لمكافحة الأمراض المزمنة (غير السارية)

تحيي شبكة المحامين العرب عملاءها وتفيدهم بأنه في يوم الجمعة 5 ديسمبر 2025م أصبح قرار رئيس مجلس الوزر...اقرأ المزيد

صيغة الجوال غير صحيحة
أو يمكنك تسجيل الدخول باسم المستخدم وكلمة المرور
هذا البيان إلزامي هذا البيان إلزامي لا تقل عن 5 أحرف بلا مسافات أو رموز هل نسيت كلمة المرور؟ هل انت عميل جديــد ؟

  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • محرك البحث
  • باحث التعاميم
  • اشترك معنا
  • موسوعة البحرين الإنجليزية
  • عن شبكة المحامين العرب
  • خدمة الأسانيد
  • الجريدة الرسمية
  • اتصل بنا

  • تشريعات سارية
  • تشريعات سارية جزئياً
  • تشريعات مؤجلة النفاذ
  • تشريعات صدرت ولم تنشر بعد بالجريدة الرسمية
  • تشريعات صدرت ولم يُستدل على نشرها
  • تشريعات موقوفة
  • تشريعات ملغاة

  • موسوعة التشريعات
  • موسوعة الأحكــام
  • موسوعة المعاهدات
  • الملـف الصحفـي
  • البحث
  • البحث
  • البحث
  • البحث
البحث المتقدم كلمة البحث لا يمكن تركها خالية



موقع معروف

  • صفحتنا على معروف
الملف الصحفي » الأخبار تاريخياً » أخبار يوم 15/10/2017 » قانونيون: بيع أرقام الهوية المميزة يعزز «الطبقية» » 

 جريدة الايام العدد 10416 الأحد 15 أكتوبر 2017 الموافق 25 محرم 1439

قانونيون: بيع أرقام الهوية المميزة يعزز «الطبقية»

لا يجوز التفريق بين المواطنين في الخدمات العامة.. خبراء قانون:
أرقام الهوية المميزة يحتمل شبهة دستورية ويكرس الطبقية
نبه خبراء قانون من وجود شبهة دستورية في قرار بيع أرقام هوية مميزة حال تميز بعض المواطنين عن نظرائهم في الخدمات المقدمة من مؤسسات الدولة، وأشاروا إلى أن القرار سيكرس الطبقية بين أفراد المجتمع، فضلا عن إثارته للانتقادات على المستوى الحقوقي الدولي، وأكدوا أن القرار لا أساس له من القانون حتى لو كان قرارا من الدولة.
وأوضح أستاذ القانون الدولي بجامعة البحرين الدكتور محمد العنزي أن بطاقة الهوية وجدت لتحديد هوية الشخص وتسيير أمور المواطنين في جميع المؤسسات سواء الحكومية أو الخاصة، وقال: أن تصل الأمور لمرحلة بيع هذه الأرقام فهو أمر مستغرب، خاصة وأن العقل البشري استوعب عمليات بيع أرقام الهواتف أو لوحات السيارات لأن أصحابها يريدون التميز عن غيرهم، لكن أن ينتقل وباء التميز إلى أرقام بطاقة الهوية وجعلها من الأمور التجارية فهو أمر مستغرب ويجب وقفه والعدول عنه.
وأكد الدكتور العنزي أن التركيز على الكماليات من الأمور التي تضر بالمجتمعات واستقرارها، خاصة في حال وصول هذه الأمور لمنطقة الأرقام في بطاقة الهوية الوطنية، ويتعارض بشكل كبير مع غرض وجود بطاقة الهوية، وقال إن ترسيخ وباء شراء الأرقام المميزة في المجتمع يجب أن يحارب من الدولة ببرامج توعوية تحض المقتدرين على التبرع للمحتاجين وإغاثة أصحاب الكوارث أو توجيه الأموال لتنمية الدولة.
واختتم الدكتور العنزي بالقول إن على الدولة الحد من هذه الظاهرة لا التوسع فيها، فربما يمكن القبول ببيع أرقام الهواتف ولوحات السيارات، لكن لا يعقل أن يصل الأمر إلى أرقام بطاقات الهوية.
وتساءل الدكتور أحمد الفرحان المستشار القانوني والأمين العام السابق للمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، عن المقصود في الإعلان الذي تم ترويجه والخاص بتصنيفات الخدمة البرونزية والفضية والذهبية، وما العائد في حال دفع مبالغ للحصول على أغلى رقم؟ ونبه قائلا: إذا كان المقصود هو الفرق بين نوع الرقم وقيمته وإعطاء المواطنين خدمات غير متساوية مقابل دفع مبالغ أكثر فهناك مخالفة دستورية.
وقال الفرحان إن الخدمة العامة لا يجوز فيها التفرقة بين المواطنين، وإلا تعتبر مخالفة دستورية، وإخلالاً بحق المواطن في الحصول على الخدمات التي تقدمها الدولة مثل الرعاية الصحية والتعليم والعمل، أما إذا كان الرقم لا يعطي ميزة للمواطن على غيره من المواطنين في الحصول على الخدمة، فإن الاعلان لا يخالف الدستور ولا القانون ولا يتعارض مع مبادئ حقوق الانسان العامة.
من جانب آخر، أوضح الدكتور سلمان الزياني أن عمليات بيع الأرقام والمزادات التي من هذا النوع، سواء للسيارات أو للبطاقات الشخصية، من الممكن أن تخلق مشكلة اجتماعية كبرى في المستقبل لم يحسب حسابها في اتخاذ القرار، وستتجسد الطبقية بين أفراد المجتمع، وستعتبر الأرقام المميزة للبطاقات السكانية مؤشرا إحصائيا للفوارق الطبقية في البلاد، مما سيكون له اثر سيئ على المستوى الحقوقي ووضع مملكة البحرين دوليا.
ونصح الزياني بضرورة وقف مثل هذه التصرفات والمتاجرات والمزايدات، وتوزيع الأرقام إلكترونيا بدون تدخل من أحد في ذلك وقال إن هذا ما تم تصميم النظام الآلي عليه لتسجيل المركبات أو البطاقات، بحيث يختار لك النظام ما هو جاهز للصرف من الأرقام وبحسب تاريخ الميلاد.
ولم تصدق رئيسة لجنة المرأة باتحاد المحامين العرب المحامية هدى المهزع طرح الفكرة وتطبيقها، متسائلة عن الفائدة أصلا من حصول طفل أو مواطن على الرقم المميز في بطاقته الذكية، وقالت إن الفكرة – في حال تطبيقها - ستكون مثار انتقاد في المجتمعات المتحضرة، ولا تتناسب مع الوضع الحقوقي الذي وصلت إليه مملكة البحرين في عهد جلالة الملك المفدى، ففي حال تم ذلك فسيمثل عودة للوراء وترسيخ مبدأ الفوارق الاجتماعية بين أفراد المجتمع الواحد، وهو أمر يتعارض مع ميثاق العمل الوطني ودستور المملكة.
ولفتت المهزع إلى الإشكالية القانونية في التعامل مع الأشخاص أصحاب الأرقام المميزة في بطاقات الهوية، وهل ستكون لهم معاملات مميزة عن غيرهم من المواطنين في المؤسسات الخدمية الحكومية، وقالت إن هذا الأمر سيخلق إشكالية في المستقبل، بالخوف من التعامل مع أصحاب الأرقام المميزة في بطاقات هوياتهم، خشية أن يكونوا من المتنفذين، وسيكون الأمر مثارا للطعن دستوريا على القرار، وأثره على العدالة المجتمعية.
ونوه الدكتور محمد أبوحسين المحامي إلى أن بيع أرقام بطاقات الهوية ليس له أصل أو أساس قانوني، حتى ولو كانت هناك قرارات من الدولة بذلك، بينما كان لعضو مجلس الشورى السابق المحامية رباب العريض رأي آخر وهو أن القرار مطروح للعامة وهو اختيار وليس إجبارا ومن لديه رغبة في شراء رقم مميز فليفعل، وأضافت: «إذا كانت تلك النوعية من القرارات فعلا مرفوضة من قبل المجتمع فبإمكان المواطنين عدم تنفيذها بالامتناع عن الشراء، وسينتهي القرار بإجماع من الكل بعدم تطبيقه والتفاعل معه لكونه قرارا غير إجباري».
وتساءلت العريض قائلة: «ما الذي يمنع الدولة أن تجد لها أي سبيل لإضافة رسوم إلى خزينة الدولة ما دام الأمر مشروعا خاصة وأن مثل هذه النوعية من القرارات ليست الزامية ولا تسبب ضررا أو نفعا على الآخرين، وتوقعت أن يجد الأمر إقبالا من بعض الناس».

الدستور وفقا لأخر تعديل - دستور مملكة البحرين 

قانون رقم (46) لسنة 2006 بشأن بطاقة الهوية

قانون رقم (2) لسنة 2013 بشأن اعتماد بطاقات الهوية الرسمية الصادرة من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية

المرسوم وفقاً لآخر تعديل- مرسوم رقم (69) لسنة 2007 بإنشاء وتنظيم هيئة الحكومة الإلكترونية

اللائحة وفقًا لأخر تعديل قرار رقم (1) لسنة 2007 بشأن اللائحة التنفيذية لقانون بطاقة الهوية رقم (46) لسنة 2006

«الداخلية» تدشن الخدمات المطورة لبطاقة الهوية

  • الرئيسية
  • اشترك معنا
  • موسوعة البحرين الإنجليزية
  • محرك البحث
  • باحث التعاميم
  • عن شبكة المحامين العرب
  • خدمة الأسانيد
  • الجريدة الرسمية
  • اتصل بنا

  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • دليل المحامين العرب
  • منتدى المحامين العرب
  • محامون لخدمتكم
جميع الحقوق محفوظة © 2025 - شبكة المحامين العرب

يسر شبكة المحامين العرب أن تعلن عن إطلاق " خدمة تحضير الأسانيد القانونية " والتى تقوم على مفهوم جديد لفلسفة الخدمة لدى الشبكة، ذلك من خلال المشاركة والتفاعل مع أعضاء الشبكة الكرام ، من خلال المساعدة في البحث وتأصيل المعلومة القانونية عبر مختصين من مستشاري الشبكة القانونيين.

الأسم:

البريد :

أضف طلبك